الملك سلمان- رائد العمل الخيري والإنساني في المملكة العربية السعودية.
المؤلف: خالد السليمان11.22.2025

يعتبر الملك سلمان بن عبد العزيز بحق رائدَ العمل الإنساني المؤسسي في ربوع المملكة العربية السعودية، فقد اقترنت باسمه ألمعُ المؤسسات الخيرية منذ بزوغ فجرها، إذ نالت دعمه السخي ورعايته الكريمة وإشرافه المباشر على كافة أعمالها، فضلاً عن قيادته لمعظم الحملات الرسمية الرامية إلى إغاثة الشعوب ومد يد العون للمناطق المتضررة حول أصقاع العالم، ويحمل صرحٌ إنساني شامخ، يُعد الأضخم عالمياً من حيث حجم معوناته وتعدد مبادراته، اسمه الجليل، ألا وهو مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية!
يؤمن الملك سلمان إيماناً راسخاً بأن الاستثمار الأمثل يكمن في الإنسان، وأن تنمية مداركه وتعزيز انتمائه الحضاري هو منهجه القويم في مجابهة الصعاب البشرية وضمان الازدهار المستمر وتلبية الاحتياجات المتزايدة، ولهذا، أعرب جلالته لدى إعلانه عن إطلاق مؤسسة الملك سلمان غير الربحية، عن طموحه في إحداث بصمة لا تُمحى في الفرد والمجتمع على حد سواء!
لقد بذل الملك سلمان، منذ بواكير شبابه، جهوداً مضنية في تأسيس ودعم وترؤس العديد من المؤسسات الإنسانية والخيرية التي أخذت على عاتقها مهمة تلبية متطلبات المحتاجين ورعاية الأيتام وذوي الظروف الخاصة، والتاريخ خير شاهد على سجلٍ زاخر بالعطاء، سخّر فيه الملك سلمان طاقاته وأمواله لخدمة العمل الخيري، وحفّز رجال الأعمال على المشاركة الفعالة في دعم المشاريع الخيرية والإنسانية التي تهدف إلى نهضة المجتمع وتعزيز روح التكافل بين أفراده! وخلاصة القول.. تأتي هذه المؤسسة الموقرة، التي سيتولى رئاسة مجلس أمنائها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان، لتتوج مسيرةً مديدة وحافلة لخادم الحرمين الشريفين في مجال الإسهام في العمل الخيري والعطاء الإنساني اللامحدود، وسترتكز أعمالها على دعائم راسخة قوامها تاريخ طويل من العمل الدؤوب والخبرة المتراكمة والتمرس المتقن في خدمة الوطن والمواطنين!
يؤمن الملك سلمان إيماناً راسخاً بأن الاستثمار الأمثل يكمن في الإنسان، وأن تنمية مداركه وتعزيز انتمائه الحضاري هو منهجه القويم في مجابهة الصعاب البشرية وضمان الازدهار المستمر وتلبية الاحتياجات المتزايدة، ولهذا، أعرب جلالته لدى إعلانه عن إطلاق مؤسسة الملك سلمان غير الربحية، عن طموحه في إحداث بصمة لا تُمحى في الفرد والمجتمع على حد سواء!
لقد بذل الملك سلمان، منذ بواكير شبابه، جهوداً مضنية في تأسيس ودعم وترؤس العديد من المؤسسات الإنسانية والخيرية التي أخذت على عاتقها مهمة تلبية متطلبات المحتاجين ورعاية الأيتام وذوي الظروف الخاصة، والتاريخ خير شاهد على سجلٍ زاخر بالعطاء، سخّر فيه الملك سلمان طاقاته وأمواله لخدمة العمل الخيري، وحفّز رجال الأعمال على المشاركة الفعالة في دعم المشاريع الخيرية والإنسانية التي تهدف إلى نهضة المجتمع وتعزيز روح التكافل بين أفراده! وخلاصة القول.. تأتي هذه المؤسسة الموقرة، التي سيتولى رئاسة مجلس أمنائها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان، لتتوج مسيرةً مديدة وحافلة لخادم الحرمين الشريفين في مجال الإسهام في العمل الخيري والعطاء الإنساني اللامحدود، وسترتكز أعمالها على دعائم راسخة قوامها تاريخ طويل من العمل الدؤوب والخبرة المتراكمة والتمرس المتقن في خدمة الوطن والمواطنين!
